كنت أسعى إلى
ايقاد شموع حلم
حتى لو كانت خيوط الحلم
من ضباب
لكن أنامل بسمتي
مرتعشة
عبثا تمتد لتحسب الستارة
عن سواد الأيام
ماكان انقضى لكنني
أبقى مدان .....
شوراع الخيبة
تقبض على خطواتي
تأسرها
لا انا نلت الضوء
ولا الصمت أهداني
سكينة وهدوءً
لأرتاح من صخب الأحزان
#شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق