شكرا إيزيس الحلم
****
الحلم ، الغيث بالنسبة لي
أنت أتيت إلي
أم أنا أتيت إليك
من منا إختار التوقيت !
كنت فكرة ، ثم حلم
الآن أنت عائلتي
سكانك إخوتي في الإنسانية
إنتشلتيني من هواجس الغربة ، والحجر الصحي ، لي أن أعترف بذلك ..
ما إن أبدأ بالتفكير بهاجس منها
سرعان ما أعدل عن الفكرة ، فأعود أدراجك ، أدراجي ، أنغمس فيك ، أرتب نفسي علي مزاجك ، الذي شكل مزاجي ، مزاجا أحتاجه في هذا التوقيت ..
بترتيب قدرياتي ...
الحلم ، الغيث بالنسبة لي
أنت أتيت إلي
أم أنا أتيت إليك
من منا إختار التوقيت !
كنت فكرة ، ثم حلم
الآن أنت عائلتي
سكانك إخوتي في الإنسانية
إنتشلتيني من هواجس الغربة ، والحجر الصحي ، لي أن أعترف بذلك ..
ما إن أبدأ بالتفكير بهاجس منها
سرعان ما أعدل عن الفكرة ، فأعود أدراجك ، أدراجي ، أنغمس فيك ، أرتب نفسي علي مزاجك ، الذي شكل مزاجي ، مزاجا أحتاجه في هذا التوقيت ..
بترتيب قدرياتي ...
٢٠ / نيسان /٢٠٢٠م
******
شعاع ...
إمتد ناحيتي ..
أثلج صدري ..
جعلني مضيئة جدا ..
و إمتلأت حياة ..
لا أدرى ما إعتراني بالضبط ..
بدأت بالبحث عني ..
عن الفراغات داخلي ..
لأملا خانة تساؤلاتي ..
بحثت عن الفعل الذي جعلني أبدو هكذا ..
ثمة أمور صغيرة جدا ..
تحدث فروقا كبيرة جدا ..
وتعزف علي أوتارنا ..
علي قدرياتنا ..
هكذا خرجت ممتنة جدا لنفسي
و فيض من أشياء تتجاذبني
والشعاع يحيطني ..
إمتد ناحيتي ..
أثلج صدري ..
جعلني مضيئة جدا ..
و إمتلأت حياة ..
لا أدرى ما إعتراني بالضبط ..
بدأت بالبحث عني ..
عن الفراغات داخلي ..
لأملا خانة تساؤلاتي ..
بحثت عن الفعل الذي جعلني أبدو هكذا ..
ثمة أمور صغيرة جدا ..
تحدث فروقا كبيرة جدا ..
وتعزف علي أوتارنا ..
علي قدرياتنا ..
هكذا خرجت ممتنة جدا لنفسي
و فيض من أشياء تتجاذبني
والشعاع يحيطني ..
***
✍ وصال صالح محمد ✍
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق