■ وماذا بعد ياايها المزراطة ■
ويحكم
ويحكم علي تعداد
حبات رمال تراب بلادي
التي ارتوت بدماء ..
اشراف الاجداد ..
دفاعا عن حرية الوطن ...
وشرفكم عندما كان ..
الشرف عمادا ...
للدين وكنتم بالايمان ...
حقا مسلمين ...
يامن بالوراثه اليوم ...
تبع للا ٲخوان لنا ..
وهم الملاعين ..
ماذا بعد ؟
♢!♢
ويحكم
تبيعونا ياليبيين ...
لكلاب النار اللاهتين ...
بالعلن وبوصفنا المصورين ..
للميليشات والمرتزقة السوريين ...
تحللون جهاد نكاحهم ...
وتقولون هذا هو ..
امر الدين !!
ويحكم
♢!♢
اهذا ...
هو دين دولة ....
المليون حافظ لكتاب الله ...
ام هو الانجاز " للنكبة " السوداء " ..
يابغاة فبراير الملاعين ...؟!
ام هي مدنية حلمكم ..
لدولة اهلها مركعين ..
وعلي امرهم ..
مغلوبين ...
♢!؟!♢
ٲخترتم ..
جميلات بناتكم ...
وبالاغراء بل والوصف ..
لمن هن مابعد ...
عام الخمسة والتسعين ..
الا لعنة الله عليكم ...
دوما وقد بعتم ...
بنات ولادات ...
اصلكم يالليبيين ....
رخيصا للاخوان ...
والانجاس العثمانيين ...
ماكان هذا ببلادنا ..
عندما كان الحكم للعسكريين ...
لكنكم نجحتم وركعتمونا ..
بملء بطون الخونة ...
اشباه الليبيين ...
الا انه قادم ..
فارسها ...
جوادي ومنقذها ....
من شرق البلاد وجنوبها ...
فيالله كن له معين ..
علي شروركم ...
ياملاعين ...
الي يوم ..
الدين ..
□>>>• بقلم : شرف الدين بن سعيد
ويحكم علي تعداد
حبات رمال تراب بلادي
التي ارتوت بدماء ..
اشراف الاجداد ..
دفاعا عن حرية الوطن ...
وشرفكم عندما كان ..
الشرف عمادا ...
للدين وكنتم بالايمان ...
حقا مسلمين ...
يامن بالوراثه اليوم ...
تبع للا ٲخوان لنا ..
وهم الملاعين ..
ماذا بعد ؟
♢!♢
ويحكم
تبيعونا ياليبيين ...
لكلاب النار اللاهتين ...
بالعلن وبوصفنا المصورين ..
للميليشات والمرتزقة السوريين ...
تحللون جهاد نكاحهم ...
وتقولون هذا هو ..
امر الدين !!
ويحكم
♢!♢
اهذا ...
هو دين دولة ....
المليون حافظ لكتاب الله ...
ام هو الانجاز " للنكبة " السوداء " ..
يابغاة فبراير الملاعين ...؟!
ام هي مدنية حلمكم ..
لدولة اهلها مركعين ..
وعلي امرهم ..
مغلوبين ...
♢!؟!♢
ٲخترتم ..
جميلات بناتكم ...
وبالاغراء بل والوصف ..
لمن هن مابعد ...
عام الخمسة والتسعين ..
الا لعنة الله عليكم ...
دوما وقد بعتم ...
بنات ولادات ...
اصلكم يالليبيين ....
رخيصا للاخوان ...
والانجاس العثمانيين ...
ماكان هذا ببلادنا ..
عندما كان الحكم للعسكريين ...
لكنكم نجحتم وركعتمونا ..
بملء بطون الخونة ...
اشباه الليبيين ...
الا انه قادم ..
فارسها ...
جوادي ومنقذها ....
من شرق البلاد وجنوبها ...
فيالله كن له معين ..
علي شروركم ...
ياملاعين ...
الي يوم ..
الدين ..
□>>>• بقلم : شرف الدين بن سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق