🕯شمعتي🕯
تأملتها والبال شارد
شمعتي في ليلة
طغى فيها السهاد
بنورها الهافت
وخيطها اللافت
كيف أحرقها
و أذاب شمعها
وهي التي احتوت
عوده النحيل
فكان بمشاعره بخيل
بغدره أذابها
لم يكثرت لدموعها
وكأني الشمعة ذاتها
لم تكن نهايتها احتراق
في المنتصف كان الافتراق
شمعتي في ليلة
طغى فيها السهاد
بنورها الهافت
وخيطها اللافت
كيف أحرقها
و أذاب شمعها
وهي التي احتوت
عوده النحيل
فكان بمشاعره بخيل
بغدره أذابها
لم يكثرت لدموعها
وكأني الشمعة ذاتها
لم تكن نهايتها احتراق
في المنتصف كان الافتراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق