سعاد
ظبيةُ البانِ كالبدرِ
مشرقةٌ
تضربُ بدرَ التم
بحُمرَتِها
ك خمرةٍ في الدنان
معتقةٌ من قديمِ
الزمانِ
نُورُها ك ضَوءِ
سراجٍ ينيرُ
الليلَ الداجِ .....
مشرقةٌ
تضربُ بدرَ التم
بحُمرَتِها
ك خمرةٍ في الدنان
معتقةٌ من قديمِ
الزمانِ
نُورُها ك ضَوءِ
سراجٍ ينيرُ
الليلَ الداجِ .....
سعادُ ..
يبتسمُ البدرُ من
خَديها
يزهرُ الربيعُ بلمسِ
يَديها
أنوارُ الكونُ من
عينيها
شامةٌ على الوجهِ
تُزينها
عُنقها كمرمرٍ ببياضٍ
تَزَنّرْ
سبحانُ مُكَونها
ك لحظِ الغزالِ
مَشْيُتها
ينقلُ الهواءُ
خُطوتَها
يقبلُ الصخُر
قدميها
يبتسمُ البدرُ من
خَديها
يزهرُ الربيعُ بلمسِ
يَديها
أنوارُ الكونُ من
عينيها
شامةٌ على الوجهِ
تُزينها
عُنقها كمرمرٍ ببياضٍ
تَزَنّرْ
سبحانُ مُكَونها
ك لحظِ الغزالِ
مَشْيُتها
ينقلُ الهواءُ
خُطوتَها
يقبلُ الصخُر
قدميها
سعاد ...
جنةَ عشقي
سلبتْ العقلُ
مع اللبِ
خضعتْ لها
جوارحي و الروحِ
واصلتها
فأحّيتْ
فؤادي بعد المماتِ
سعاد .
بقلمي
محسن غانم
سوريا
جنةَ عشقي
سلبتْ العقلُ
مع اللبِ
خضعتْ لها
جوارحي و الروحِ
واصلتها
فأحّيتْ
فؤادي بعد المماتِ
سعاد .
بقلمي
محسن غانم
سوريا
كل الشكر لجهودكم
ردحذف