هل للسلام قيود ؟
هل للكلام حدود ؟
متى تطفأ نار الحروب
و يسكن ذاك الوقود
و يرسم الورد البهي
على بدلات الجنود
و يكفن الحقد الخفي
و يدفن تحت اللحود
و بزغاريد التعازي
تسعد تلك الوفود
للحروب دمعة
للسلام شمعة
للوئام روعة
للتآخي بسمة
للمحبة رسمة
للسلام نغمة
فاسمعوها يا رقود.
الشاعر: د . يوسف مباركية / الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق