كم يرعبها اصوات النباح
وتبكيها كطفلة بلا إرتياح
تبحث عن مخبئ يحميها
ويمنحها النوم بانشراح
فتوصد النوافد والأبواب
لكن هذا لايشعرها بإرتياح
لصوت يتسلل خلف
الأبواب فتقف بإرتياب
تنظر يمينها فلا تجد
مايسليها
فتسمع صوتا في الخفاء
يناديها فتركض هاربة
من خوف يضاهيها
ويسترق النوم ويبكيها
ويوقعها بأرضها ولاتجد
من يمسح
دمعتها ويواسيها
رحيمة حزمون
وتبكيها كطفلة بلا إرتياح
تبحث عن مخبئ يحميها
ويمنحها النوم بانشراح
فتوصد النوافد والأبواب
لكن هذا لايشعرها بإرتياح
لصوت يتسلل خلف
الأبواب فتقف بإرتياب
تنظر يمينها فلا تجد
مايسليها
فتسمع صوتا في الخفاء
يناديها فتركض هاربة
من خوف يضاهيها
ويسترق النوم ويبكيها
ويوقعها بأرضها ولاتجد
من يمسح
دمعتها ويواسيها
رحيمة حزمون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق