نعم أنا أتغير
نعم أنا أتغير
أصبحت لا أعرف نفسي جيداً
ضائعة بين الحياة و الموت
بين الصح و الخطاء
بين الحب و الكرة
بين الحقيقة و الخيال
لم أعرف هل أنا في حالة جيدة أم سيئة
أصبحت أستسلم بسهولة
أصبحت لا أعاتب و لا أناقش
و لا أسمع و لا أفهم أحداً
أصبحت لا أعرف نفسي جيداً
ربما مت و أنا على قيد الحياة
أصبحت بلا ملامح بلا أحلام بلا أمل
لقد أصبحت لا شيء أصبحت باردة المشاعر
قاسية القلب لا أريد شيء سوى الهدوء
و الانفراد لأننى لم أشعر بطعم الحياة
لم أعد أفهم نفسي و لا من حولي
لم أعد أفهم شياً
و هذا الشعور يخيفني
لم يعد في استطاعتي فهم عن ما يجرى
لم أعد أفهم نفسي و لا من حولى
لم أعد أفهم شيئاً و هذا الشعور يخيفني
لم يعد في استطاعتي فهم عن ما يجري
لم أعد أبالي بشيء و لا أهتم بشيء
حتى الحزن أصبحت غير قادرة على الشعور به
لا أستطيع الشعور بالبكاء و لا الصراخ
أصبحت بلا مشاعر
عجز رأسي عن إيجاد حلول لما يجرى
أصبحت أسير في طريق ظلام
لا أدري إلى متى يستمر هذا الطريق
يمض الزمن و أنا أنتظر المستقبل
لعل يأتي النور و أسترجع الماضي
و أحاول الهروب من كل شيء
أحاول أن أخفى دموعي بعيداً
خلف ابتسامة مزيفة خلف وجة
بارداً يتظار أنة بخير
نعم أنا أتغير
أصبحت لا أعرف نفسي جيداً
ضائعة بين الحياة و الموت
بين الصح و الخطاء
بين الحب و الكرة
بين الحقيقة و الخيال
لم أعرف هل أنا في حالة جيدة أم سيئة
أصبحت أستسلم بسهولة
أصبحت لا أعاتب و لا أناقش
و لا أسمع و لا أفهم أحداً
أصبحت لا أعرف نفسي جيداً
ربما مت و أنا على قيد الحياة
أصبحت بلا ملامح بلا أحلام بلا أمل
لقد أصبحت لا شيء أصبحت باردة المشاعر
قاسية القلب لا أريد شيء سوى الهدوء
و الانفراد لأننى لم أشعر بطعم الحياة
لم أعد أفهم نفسي و لا من حولي
لم أعد أفهم شياً
و هذا الشعور يخيفني
لم يعد في استطاعتي فهم عن ما يجرى
لم أعد أفهم نفسي و لا من حولى
لم أعد أفهم شيئاً و هذا الشعور يخيفني
لم يعد في استطاعتي فهم عن ما يجري
لم أعد أبالي بشيء و لا أهتم بشيء
حتى الحزن أصبحت غير قادرة على الشعور به
لا أستطيع الشعور بالبكاء و لا الصراخ
أصبحت بلا مشاعر
عجز رأسي عن إيجاد حلول لما يجرى
أصبحت أسير في طريق ظلام
لا أدري إلى متى يستمر هذا الطريق
يمض الزمن و أنا أنتظر المستقبل
لعل يأتي النور و أسترجع الماضي
و أحاول الهروب من كل شيء
أحاول أن أخفى دموعي بعيداً
خلف ابتسامة مزيفة خلف وجة
بارداً يتظار أنة بخير
نعم أنا أتغير
بقلم إسراء عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق